الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: المؤتلف والمختلف
.أبو زُبَيْد الشَّاعِر: .أبو زُبَيْد، عبثر بن القَاسِم: وأمَّا: .زُيَيْد: .زُيَيْد بن الصَّلْت: وابنه: الصَّلْت بن زُيَيْد: مديني، رَوَى عَنْه مَالِك بن أنس منقطع. وأمَّا: .زَبِيد بفتح الزَّاي وبالياء: .باب زُبَيْب وزُنَيْب وزَيْنَب: .زُبَيْب: .زُبَيْب بن ثَعْلَبة العنبري: حَدَّثَنا أبو عَمْرو يُوسُف بن يعقوب بن يُوسُف، حَدَّثَنا أحمد بن عبدة الضَّبِّي، حَدَّثَنا عمار بن شعيث بن عُبَيْد الله بن الزبيب العنبري، حَدَّثني أبي قال: وكان قد بلغ سبع عشرة ومِئَة سنة قال: سَمِعتُ جدي الزبيب يقول: «بعث نبي الله جيشا إلى بني العنبر فأخذوهم بركبة من ناحية الطائف فاستاقوهم إلى نبي الله قال الزبيب: فركبت بكرة من إبلي فسبقتهم إلى النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم بثلاثة أيام فقلت: السَّلام عليك يا نبي الله ورحمة الله وبركاته أتانا جندك فأخذونا وقد أسلمنا يوم كذا وكذا وخضرمنا آذان النعم، ثم جلست عند راحلتي فبعث إلي نبي الله صلى الله عليه وسلم بغداء فقلت: ما أنا بآكله حتى أعلم ما يصنع الله ورسوله، بالعنبر فقال النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم بيده: تغَدَّا فخيرا يصنع الله ورسوله، بالعنبر فتغديت فلما قدم، بالعنبر قال لي نبي الله صلى الله عليه وسلم: هل لك بينة على أنكم أسلمتم قبل أن تؤخذوا في هذه الأيام؟ قلت: نعم. قال: من بينتك؟ قلت: سمرة رجل من بني العنبر، ورجل آخر سماه له، فشهد الرجل، وأبي سَمُرة أن يشهد. فقلت له: أخديعة سائر اليوم؟ فقال: يا نبي الله صلى الله عليه يُنبزني عندك. قلت: يا نبي الله: إن هذا اسم له. فقال نبي الله: قد أبي هذا أن يشهد لك أتحلف مع شاهدك الآخر؟ قلت نعم فاستحلفني، بالله لقد أسلمنا يوم كذا وكذا وخضر منا آذان النعم فقال النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم: اذهبوا فقاسموهم أنصاف الأموال ولا تمسوا ذراريهم لولا أنّ الله لا يحب ضلالة العمل ما رزيناكم عقالا. قال زُبَيْب: فدعتني أمي كلبة بنت يثربي العنبرية فقالت: يا بني إن هذا الرجل قد أخذ زربيتي التي كنت ألبس، قال: فانصرفت إلى نبي الله صلى الله عليه وسلم. فقلت: السَّلام عليك يا نبي الله ورحمة الله وبركاته، أعذني على رجل من جندك ضم مني ما حرم الله ورسوله. قال: ماذا ضم منك؟ قلت: زربية لأمي عجوز كبيرة. قال: أتعرف صاحبك؟ قلت: نعم هذا هو قائم إلى جنبي. فقال لي النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم: احبسه. فأخذت بتلبيبه، وقمت معه مكاننا، والنبي صلى الله عليه وسلم يقص على النَّاس، فنظر نبي الله إلينا قائمين، فقال: يا أخا بني العنبر ما تريد بأسيرك؟ قلت: ما شاء الله ورسوله، ورفضته فارسلته فقام إلى نبي الله صلى الله عليه وسلم فمسح وجهي بيده ثلاث مرات وقال: اللهم ارزقه العفو والعافية وقال للرجل: رُدَّ على هذا زِرَبيِّة أمه التي أخذت منها. قال: يا نبي الله إنها خرجت من يدي. قال: فاختلع نبي الله صلى الله عليه وسلم سيف الرجل بيده فأعطانيه وقال للرجل: اذهب فزده آصعا من طعام فزادني آصعا من شعير قال عمار: فلم يزالوا إلى يومهم هذا أهل عافية ولم يسفكوا دما ولم يشهدوا يوم شر لدعوت النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم». وأمَّا: .زُنَيْب: .عَمْرو بن زُنَيْب: وأمَّا: .زَيْنَب: .وزَيْنَة: والصحيح أنها: زَيْنَة بنت النُّعْمان. .وأبو زَيْنَب مولى حَازِم بن حرملة: .وأبو زَيْنَب الأَزْدِيّ: .باب زِيَادَة وزَيَّادة: .زِيَادَة: .زِيَادَة بن مُحَمد: حَدَّثَنا أبو الحسن علي بن مُحَمد المِصْرِيّ، حَدَّثَنا روح بن الفرج أبو الزِّنْبَاع، حَدَّثَنا يَحْيى بن بُكير، حَدَّثَنا اللَّيْث بن سَعْد، حَدَّثني زيادة بن مُحَمد، عن مُحَمد بن كَعْب القُرَظِي، عن فضالة بن عبيد الأَنْصَاريّ عن أبي الدَّرْدَاء، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: «إن الله عز وجل ينزل في ثلاث ساعات بقين من الليل، فيفتح الذكر في الساعة الأولى التي لم تره عين، فيمحو الله ما شاء ويثبت ما يشاء، ثم ينزل في الساعة الثانية إلى جنة عدن وهي داره التي لم ترها عين ولن تخطر على قلب بشر وهي مسكنه لا يسكنها معه، من بني آدم غير ثلاثة وهم النبيون والصديقون والشهداء، ثم يقول: طوبى لمن دخلك، ثم ينزل في الساعة الثالثة إلى السَّمَاء الدنيا بروحه وملائكته فيقبض فيقول: قومي بعزتي، ثم يطلع إلى عباده فيقول: هل من مستغفر فأغفر له، ألا من سائل يسألني فأعطيه، ألا من داع يدعوني فأجيبه حتى تكون صلاة الفجر ولذلك يقول الله تعالى: { وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا } يشهده الله وملائكته ملائكة الليل والنهار». .زِيَادَة بن عَبد الله بن زيد: .زِيَادَة بن زيد: وأمَّا: .زَيَّادة بالتشديد: .إبراهيم بن زَيَّادة اللَّيْثِيّ: .باب زُنْبُور وزَيْتُون: .زُنْبُور: .مُحَمد بن يعلى السُّلَمِي: .زُنْبُور بن أبي الأَزْهَر المَكِّي: .مُحَمد بن زُنْبُور بن أبي الأَزْهَر المَكِّي: آخر من حَدَّث عنه ببغداد أبو مُحَمد بن صَاعِد. وأمَّا: .زيتون: .عبد ربه بن سُلَيْمان بن زيتون: حَدَّثَنا أبو عَبد الله الفارسي مُحَمد بن إِسْمَاعِيل، حَدَّثَنا أبو زُرْعَة الدِّمَشْقيّ، حَدَّثني علي بن عَيَّاش، عن إِسْمَاعِيل بن عَيَّاش، عن عبد ربه بن سُلَيْمان بن زيتون قال: كتبت لي أم الدَّرْدَاء في لوح فيما تعلمني: تعلموا الحكمة صغارا تعلموا بها كبارا. .باب زُغْب وزِغْب وزُغَيْب: .زُغْب: .ابن زُغْب الإِيادي: حَدَّثَنا أبو عَبد الله الفارسي، حَدَّثَنا أبو زُرْعَة الدِّمَشْقيّ قال: ابن زُغْب، اسمه عَبد الله بن زُغْب الإِيَادي. وأمَّا: .زِغْب بكسر الزَّاي: يزيد بن الأخنس بن حبيب بن جرة بن زِغْب بن مَالِك بن بني بُهثة بن سُليم بن مَنْصُور. وهو أبو مَعن بن يزيد السُّلَمِي روى هو وابنه، عن النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم. أما: .زُغَيْب: .كَعْب بن زُغَيْب الجَسْري: .باب زَبِيبَة وزَبِينَة: .زَبِيبَة: .عَبْد الرَّحْمن بن زَبِيبَة: حَدَّثَنا مُحَمد بن مَخْلد، حَدَّثَنا صَالِح بن أحمد، حدثنا علي يعني ابن المديني قال: قلت ليحيى بن سعيد: إنهم يروون حديث عَبْد الرَّحْمن بن زَبِيبَة: رأيت عَبد الله بن عَمْرو يسجد في الحج فأنكر يَحْيى قوله: رأيت عَبد الله بن عَمْرو. قال يَحْيى: قلت لابن أبي رواد: من أين ابن زَبِيبَة هذا؟ قال: قد أدركه. قال يَحْيى: أظنه قال: قد أدرك ابن عَمْرو قال يَحْيى: ولم يقل سمعت ابن عَمْرو ولا رأيت. حَدَّثَنا مُحَمد بن مَخْلد، حَدَّثَنا صَالِح، حَدَّثَنا علي، حَدَّثَنا الضَّحَّاك بن مخلد، حَدَّثَنا عبد العزيز بن أبي رواد، عن عَبْد الرَّحْمن بن زَبِيبَة قال: رأيت عَبد الله بن عَمْرو يسجد في الحج سجدتين. وأمَّا: .زَبِينَة: .كلاب، وأخوه أُبَيّ ابنا أُمَيَّة بن حرثان بن الأسكر بن عَبد الله بن زهرة بن زَبِيبَة بن جندع بن ليث بن بكر. .وأوس بن مَالِك بن زَبِيبَة بن سُبيعة بن رَبِيعة بن سبيع: .خَالِد بن عبد مناف: حَدَّثَنا مُسَلَّم الحُسَيْني، حَدَّثَنا خضر بن داود، حَدَّثَنا الزُّبَيْر، حَدَّثني عمي مصعب قال: كان خَالِد بن عبد مناف بن كَعْب بن سَعْد بن تيم بن مرة أمه سُبَيعة بنت الأجب بن زَبِيبَة بن جذيمة بن عَوْف بن نصر بن مُعَاوية، وكان فيه بغي وعُرَام، وله تقول أمه سُبَيعة: .زَبِيبَة بن رفاعة بن ثَعْلَبة بن غَنْم اليشكري. .باب زُهَيْر ورَهِين: .زُهَيْر، وأبو زُهَيْر، وابن زُهَيْر: وأمَّا: .رَهِين: .الحارث بن عَلْقَمة: ومن ولده: مُحَمد بن المرتفع بن النُّضَيْر بن الحارث بن عَلْقَمة بن كلدة بن عبد مناف بن عبد الدار بن قَصِيّ: يروي عن عَبد الله بن الزُّبَيْر، رَوَى عَنْه سُفْيان بن عُيَيْنَة. .فأمَّا جَدَّه النُّضَيْر بن الحارث: .باب زَافِر وزَابِر وزَاجِر: .فأما زَافِر: .زَافِر بن سُلَيْمان الخُرَاساني القُهْسَتاني: وأمَّا: .زَابِر: .حارثة وحصن ابنا قَطَن بن زَابِر: وأمَّا: .زَاجِر: .زَاجِر بن الصَّلْت الطاحي: .باب زِرّ وزُرْزُر ورَزْن: .زِرّ: .زِرّ بن حُبَيْش الأَسَدِيّ أبو مَرْيم: وأمَّا: .زُرْزُر: زُرْزُر بن صُهَيب: من أهل شرجة مولى لآل جُبير بن مُطعم القُرَشِيّ، سمع عَطاء، رَوَى عَنْه ابن عُيَيْنَة قوله حجازي. حَدَّثَنا بذلك علي بن إبراهيم، عن ابن فارس عنه. حَدَّثَنا ابن مَخْلَد، حَدَّثَنا صَالِح بن أحمد، حَدَّثَنا عَلِيّ بن المَدِينيّ قال: زُرْزُر بن صُهَيْب. حَدَّثَنا أبو مُحَمد بن صَاعِد، حَدَّثَنا مُحَمد بن أبي عَبْد الرَّحْمن المقريء، حَدَّثَنا سُفْيان بن عُيَيْنَة، عن زُرْزُر قال: قلت لعطاء: نسلم على النساء؟ قال: إن كن شواب فلا. حَدَّثَنا عُثْمان بن السَّمَّاك، حَدَّثَنا حَنْبل بن إِسْحَاق، حَدَّثَنا أبو عَبد الله، يعني أحمد بن حَنْبل، حَدَّثَنا سُفْيان قال: قال لي زُرْزُر رجل من أهل مكة صَالِح قال: قلت لعطاء: نسلم على النساء نحو قول ابن صَاعِد. وله عن عَطاء حكاية أخرى لا أعلم غيرهما، وهي في الرجل يخرج منه الريح في ثوبه. وأمَّا: .رَزَن: .رَزَن بن يعُمَر بن نفاثة: فيما أخبرنا حبيب، عن المَرْوَزِيّ، عن ابن أَيُّوب عنه. .باب زَكَّارِية ورُكَانَة: .زَكَّارِية: .عبيد بن زَكَّارِية: حَدَّثَنا مُحَمد بن مَخْلد، حَدَّثَنا عَبَّاس بن مُحَمد قال: سُئِل أبو زكريا، عن حديث ابن جُرَيْج، عن المُغِيرَة بن عُبَيْد بن رُكَانة قال: رأيت عُثْمان مستلقيا واضعا إحدى رجليه على الأخرى؟ قال أبو زكريا: هذا خطأ إنما هو المُغِيرَة بن عبيد بن زكارية، كذا هو حديث مشهور صحف فيه رَوْح بن عُبَادة. أما: .رُكَانة: .فرُكَانَة بن عَبْد يزيد: .يَزِيد بن رُكَانَة: حَدَّثَنا أبو القَاسِم عَبد الله بن مُحَمد بن عبد العزيز، حَدَّثَنا شيبان بن فروخ، وأبو الربيع الزهراني، قَالا: حَدَّثَنا جرير بن حَازِم، حَدَّثَنا الزُّبَيْر بن سعيد الهَاشِمِيّ، عن عَبد الله بن علي بن يزيد بن رُكَانة، عن أبيه، عن جده: أنه طلق امرأته على عهد النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم البتة فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما أردت لها؟ قال: واحدة، قال آلله قال: فقال: آلله، قال: فهو على ما أردت». وروى حديثه أبو عَبد الله الشَّافِعي قال: حَدَّثني عمي مُحَمد بن علي بن شافع، عن عَبد الله بن علي بن السَّائب، عن نَافِع بن عُجير بن عبد يزيد: «أن ركانة بن عبد يزيد طلق امرأته سهيمة البتة، ثم أتى النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله إني طلقت امرأتي سهيمة البتة، ووالله ما أردت إلا واحدة. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لرُكَانة: والله ما أردت إلا واحدة؟ فقال ركانة: والله ما أردت إلا واحدة، فردها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فطلقها الثانية في زمان عمر والثالثة في زمان عُثْمان». حَدَّثَنا بذلك أبو بَكْر النَّيْسَابوري، حَدَّثَنا الرَّبيع بن سُلَيْمان، أخبرنا الشَّافِعي. .باب زَاهِر وزَاهِد: .زَاهِر: .زَاهِر بن حرب: وابنه: القَاسِم بن زَاهِر بن حرب: حدثا جميعًا، حَدَّثَنا، عن القَاسِم بن زَاهِر أبو عَبد الله بن مخلد، وحمزة بن مُحَمد الدهقان. .زَاهِر بن أحمد أبو علي السَّرْخَسِيّ الفقيه الشَّافِعي: أما: .زَاهِد، بالدال: .أبو غالب زَاهِد بن عَبد الله الخصيب: حَدَّثَنا عنه أبو سعيد بن رميح. .باب زَبْر وزُبَر وزَيْن، بالنون: .زَبْر: .أبو زَبْر عَبد الله بن العلاء بن زبر الدِّمَشْقيّ: وابنه: إبراهيم بن عَبد الله بن زَبْر: يروي عن أبيه. أما: .زُبَر، بضم الزَّاي وفتح الباء: زُبَر بن وَهْب بن وثاق بن وَهْب بن سَعْد بن شطن بن مَالِك بن لُؤَيّ بن الحارث بن سَامَة بن لُؤَيّ. وأمَّا: .زَيْن: .زَيْن بن شُعَيْب المَعَافِريّ مِصْري:
|